Nicolas72 Creative Commons License 2012.10.02 0 0 1840

الورود الساحل!

ساحل صخري عند الغسق تصمت.مع رياح جليدية، الهائج ويصرخ مع التخلي.رمادي فتاة نحيلة الناشئة عن ظهور.الشاطئ رطبة يمشي نحو الصخور.هنا منذ فترة طويلة مع كل ليلة.شاحب الوجه تتحدى رياح شديدة البرودة الشباب،وحيدا مرة أخرى إلى الأمام الصخور الرماديةإذا كنت أحب أن أرى إعادة الصنع.المسافة عيون ريفير سعيد،وتقع في حضن اليدين ضعيفة.ثم قطرة من المطر بالتنقيط اليدين.ومن ثم تقع فقط أن يقع، والناس أكثر وأكثر.اليأس يتغلب ابنته.فقد كان منذ فترة طويلة حلم الصحافة الأول.وسادة: و، من الصعب الباردة، الصخرة الرمادية.قطرة الماء الملح انسكابات عليه ..... مثل البكاء.البكاء، كما لو كان يعلم، والبقاء في حلمها،وسوف تكون هذه هي آخر ليلة من الشاطئ.بكيت مهد روك وداع الفتاة.نحن الآن حامل في روحه وحدها.أغلقت عينيها، لها مطاردة الحلم،أشعر وكأنني الذباب الحلم سحابة.فوجئت دفء الشعور، والاستماع؛يلوح في السماء نوع من الصوت.يسميه بهدوء، مكالمة، .بعيد ذلك المياه الدين، والحرب لقوله تعالى:"في طريقي إليك عزيزي، اشتقت لك!أنا أخذ لك الآلاف  اقة:ارتفع الأحمر في الأفق والبقاء،اراد تشعر لطيفة، مجرد التفكير لك.ارتفع بتلات الصفراء على وجهك، أنه إذايمكنك أن تشعر به، عزيزي، أحب سرد القصص.وإذا كنت سقطت في رغوة بيضاء ارتفعسوف تكون قادرة على، عزيزي، أنا في انتظار بأذرع مفتوحة! "تستيقظ وترتفع مع الشمس.رؤية المسيل للدموع عيون حمراء قدميك.والأشعة الذهبية للشمس يؤثر على الوجه.عزيزي الحب وفية ليقال لهم أو ممارسة.الفتاة التي تعمل على الشاطئ، ومسح المياه،شيء عن موجة فرض قدميه.انه ينظر إلى أسفل في وجهه ابتسامة وأشرق على وجهه،تبدو حتى الآن في رغوة في البكاء.الوردة البيضاء من ميزة المياه ....فقد كان طويل أول مرة يضحك بحرارة.نقول وداعا إلى الشاطئ، لا يزال قائما مغلقا عينيه ......ثم، تعانق موجات المشي على الورد